بعد السلام ..
فالتهنئة مرفوعة إلى مقام صاحب السيادة الحسيب النسيب مولانا السيد محمد عثمان الميرغني مرشد الختمية ورئيس التجمع الوطني الديمقراطي ورئيس الحزب الإتحادي الديمقاطي.
وأنجاله الكرام .
وإلى صاحب السيادة الحسيب النسيب مولانا السيد أحمد الميرغني رأس الدولة الأأسبق ونائب رئيس الحزب الإتحادي الديمقراطي .
وأنجاله الكرام .
وإلى السادة المراغنة أجمعين .
والتهنئة موصولة إلى عموم السادة الختمية في أرجاء المعمورة ولجميع مشايخ وأتباع الطرق الصوفية الأخرى ولجميع المسلمين .
فالحمد لله الذي بلغنا رمضان وهدانا لنتقصده ونتوسله قرباً لله، و هو شعر عمل وبركة ونصر مؤزر بإذن الله وفتح من الله وفرج قريب .
أرشدنا الله وإياكم إلى ما يحبه ويرضاه.